” إثراء”.. منافسة عربية للوصول إلى الراحة الأخيرة في مسابقة “أقرأ”

إذ تجري لجنة تحكيم مُختصة تتكون من كتاب ومفكرين وأدباء، تعاملات مع المشاركين في قارئ العام، وإنجاز المتأهلين للملتقى الإثرائي الأول المقررين المقررين خلال شهري يونيو ويوليو المقبلين في مركز إثراء.
قراءة القراءات
اختراع هذه المرحلة بعد مرحلة البحث الأولية، التي قام بها فريق البرنامج بقراءة جميع المراجعات في مسار قارئ العام، ووجد أفضل المشاركين للترشح إلى مرحلة مراجعات الشخصية، منطلق دور مركز في تعزيز جوانب حصيلة صناعات الفن للأجيال، وعمل على دعم ثقافي ثقافي وترسيخ أهمية القراءة .
وكشفت عن أبرز ما يتعلق بها في وقت لاحق والتي تم تحديدها بأربعة معايير رئيسية، تدور حول فلك: الموضوع، والجانب، والبنية الشخصية، واللغة المراد الوصول إليها إلى متطلبات التصميم عبر تخطيط الإطار العام للكتاب والعلاقة المميزة بين العرض والكتاب، وصولًا إلى السعر المناسب الذي يناسبك بين الكتاب والقراءة.
ويستهدف ذلك التعديل والانتقال بين الجمل والأفكار على أن يحافظ على الفكرة، دون إغفال اللغة والتفاصيل لسبب الإملائية والنحوية، مع اعتبار أن المتسابقين يتنافسون لنيل لقب “قارئ العام”.
أهمية المعرفة
المعرفة بالعديد من المشاركين المتقدمين على المستويين المحلي والعربي أن المساهمة تأتي من منطلق “أهمية المعرفة والفاق التي تتطلع إليها أو الأكسجين”.
ويؤكد الطالب عبدالعزيز العامري (محافظة أبو عريش الظهر – جازان) إصراره على المشاركة على الرغم من المسافة بين مدينتيان وجازان.
ويقول: “القراءة من مسببات النجاح، بدأت أن تستمر في النشاط التاليتي ذي طابع العملاق المحلي أمريكان إلى النجاح على المستوى العربي، ولم تجد جائزة أفضل من أقرأ التي شاركت في الفرقان يسهم في رفع مستوى الطلاب”.
مهارات ذاتية
لفترة طويلة ريم صالح من جمهورية مصر العربية إلى أن تخصص للوقوف على مهاراتها الذاتية، وقالت: “لمة المرة تكن الأولى لمشاركتي العام لقد انضمت الماضي، ولم أستكمل مراحل الفوز، وهذا رفع من مستوى القراءة الحماسية، لأن حياة عقلية وهي ركيزة بناء حياة سليمة”.
بعد ذلك أصبح عضوًا متطرفًا متجهًا إلى إيمان العزوري من جمهورية مصر العربية، مضطرًا إلى أن يصبح “غزيرة وتشكل حالة ثقافية ثرية بتأويلات معاصرة تندمج بين المعرفة، كما ميامي على شغف الجيل للقراءة بمفاهيم متنوعة ضمن منصة تفاعلية أكثر تأثيرًا، لا لأن تصبح منفتحة” راغبة بالذاكرة والحكم على أساس أسماء المؤلفين والكتاب والمثقفين”.
شروط التعيين
وأجمعون متقدمون إلى دور الأوتاد لدورة الالتحاق وااجتياز المراحل سواء تعاملات شخصية، افتراضية منها والواقعية ما هي إلا محطة تشخصي العلمية، لا سيما أن معايير الفيصل للانتقال إلى المراحل المتقدمة.
وما لا شك فيه بحسب تعبيرهم، أن الوصول إلى المرحلة النهائية يتطلب قراءة من الجهد والوقت حرصًا على إنسيابية التميز للمسابقة التي باتت أيقونة عربية تُلهم الشباب لما للقراءة من المساهمة في تطوير مفاهيم مجتمعية معًا.