ثقافة عالمية

الهوية الوطنية.. الفنون السعودية التقليدية ترافق حجاج بيت الله الحرام



ويشارك المعهد الملكي للقانون الشرعي “وِرث” ضمن موسم الحج العام 1445هـ، الاستثماري الاستثماري من كل عام، الذي يغطي المسلمين من مختلف أقطار العالم، وليسكنوا بقعة واحدة مباركة.
بهدف المساهمة في لمساعي “وِرث” المُستمرة؛ في نشر الفنون التقليدية السعودية على المستوى المحلي، وامتدادًا لجهود المملكة الحثية في خدمة ضيوف الرحمن، حيث تستقبلهم هدايا “وِرث” المُتمثلة بسجادة للصلاة نقوش الفنون السعودية التقليدية، وترافق شعائر الحاج الديني خلال موسم الحج كاملًا.

الفنون التقليدية السعودية

ويوزع المعهد الملكي للفنون التقليدية هدايا خاصة لحاج بيت الله الحرام، اشتملت على سجادات صلاة مُستوحاة من النقوش الفنية التقليدية السعودية من جميع مناطق المملكة ولا سيما نقوش فن الأبواب النجديّة، والرواشين، والسدو، والقط العسيري، والجص الأصلي، لتمثل النقوش العمق الحضاري والثقافي الذي تزخر به المملكة المتحدة، ما الفنون السعودية تنوعًا فريدًا على مستوى الأشكال والأشكال.
وتقدم سجادة مع بطاقة تعريفية ألمانية للغات العربية، الإنجليزية، والأوردو؛ في سعي إلى خلق ومستمر من “وِرث” للتعريف بالثقافة السعودية ومنهجيتها التقليدية.

الهوية الوطنية

تتجلى الفنون التقليدية السعودية في رحاب المناسبات المحلية؛ لتثبت بصمتها، وحضورها، بكمها، ضمن ما يلزم من رفع مستوى الوعي بالفنون والعرف التقليدية في المملكة، ونشرها، والتعريف بها.
“وورث” اشتهرت ببراز الشعر الوطنية و إثراء الفنون التقليدية السعودية، حيث تعمل على تمثيل ثقافة المملكة من خلال تعزيز الوصيث الحضاري الغني والفريد من نوعه للفنون التقليدية، تبرز الفنانين، والمحافظة على أصالتها، ودعم المواهب والمواهب الوطنية والممارسين، وتشجيع لا تزال على تعلمها وتطويرها.



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى