“تيم لاب”.. إنتاج مكانة المملكة كمركز الفنون بحضور في المنطقة والعالم

ويسهم متحف “تيم لاب” المقام بقوة تاريخية في مجال الصحة العامة مكانة المملكة المختارة مركزًا للفنون هناك في المنطقة والعالم، وبوصف جدة إحدى المدن العالمية الشهيرة في الشرق الأوسط التي تتمتع بتاريخ عميق وثقافة مميزة، وأخرى مناطق التراث العالمي متخصصة في ذلك.
جاء اختيار منطقة جدة النمساوية المجرية لهذا المتحف الليبرالي، بما يتناسب مع رؤية المملكة 2030، والنمو الذي شهده جدة ليصبح وجهًا ثقافيًا وسياحيًا عالميًا للهاتف المحمول.
وتعد مشروع “تيم لاب” ضمن إبداعات تطوير البيانات الرقمية للمعارض الثقافية، وواحدة فقط برنامج جودة الحياة التي تهدف إلى تنمية الحاجات الفنية السعودية في التوقيع.
أول متحف دائم
ويسعدُ متحفُ “تيم لاب بلا حدود” متحفٍ تم تأسيسه في منطقة الشرق الأوسط دائمًا، ويوفر لزواره فرصة يفوق عددها ما يزيد عن 80 عملًا فنيًا تفاعليًا رقميًا في متحفٍ يمتد على مساحة 10 آلاف متر مربع، ومن خلال استضافة هذا المتحف وغيره من المشاريع الثقافية تُواصل منطقة جدة التاريخية تجذب الاهتمام العالمي، ما أنتجت من مكانها مركزًا للثقافة والسياحة.
الحضارة الإنسانية للمعارض الثقافية
ومشروع “تيم لاب” ضمن مبادرة تطوير البنية التحتية للإنترنت للمعارض الثقافية التي تعمل على ديناميكيات الذاكرة الرقمية الخاصة بالمعارض الثقافية، ويمكن المعروضات الثقافية في المملكة، ومنها وهي برنامج جودة الحياة، أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030، والتي تسعى إلى تنمية الشهود السعودي في الفنون الجميلة.

ويواصل برنامج جودة الحياة دوره في دعم تحول المشروبات الثقافية، للارتقاء بالمملكة وجعلها وجهة عالمية للفنون، مع التركيز على تراثها الإسلامي والعربي والوطني والتعريف به، وتحقيقًا لمستهدفات الرؤية.
قام المتحف بالكامل بزيارته لتلقي التذاكر الثقافية من المهرجان، واكتشاف إبداعات فنية بلا حدود من خلال الحصول على تذكرة الدخول عبر الموقع الرسمي هنا.