منصة ترويج للمنتجات السعودية.. جدة التاريخية تحتضن مقهى ومتجر “إرث”

في خطوة تأتي ضمن إطار جهود برنامج جدة التاريخي للثقافة القديمة، أشهر على الإرث التاريخي والثقافي ونظر، تجربة الزوار، انتهى البرنامج من الحاجة إلى تأهيل بيت الكٌتاب في منطقة جدة التاريخية، والذي تم تخصيصه ليكون أحد مقرات مقهى ومتجر “باستثناء” لهيئة الفنون لابد، هيئة وزارة الثقافة.
هل ترغب “باستضافة” منصة جديدة للترويج للطهاة ومنتجات السعودية من خلال تقديم تجربة مميزة لثقافة الثقافة السعودية.
ويقع “مقهى” في شارع الذهب، حيث سيفتح أبوابه لاستقبال الزوار أيام الأسبوع فيما يتعلق بساعة العدالة يوم الأحد، وذلك ابتداءً من الساعة 12 مساءاً وحتى 11 مساءاً.

تاريخ الاستثمار

ويقوم برنامج جدة التاريخي بترميم بتأهيل التراث التراثي في ​​المنطقة، بعد عددٍ من المسارات، منها السياحة التاريخية والفنادق والمكاتب المتبقية.

ويجري تحديد المسار المناسب من جديد شارك في إنشاء كل إبداع على حالته الإنشائية وتصميمه الداخلي واستخدامه، ومن ثًم يتم تخصيصه للشربين العام لأنه يعلم، ولاكن ذلك يستخدم استثمار التاريخ والعناصر الثقافية والعمرانية في المنطقة وتحويلها إلى رو فد الاقتصادية.

وأشار إلى أن برنامج جدة التاريخي يبذل الجهود من أجل إعادة إحياء المنطقة، ويقف على تراثها المادي وغير المادي والتأثير المحلي في المجال المعيشي في المنطقة التشيكية مركزاً جاذباً أولاً وقبل كل شيء مشاريع ثقافية، ويقصدها رئيساً لروّاد الأعمال، ويستفيدون من بذل جهودها لجعلها وجهة مميزة على خريطة السياحة العالمية.