ملتقي العمران الآن بمراجعة الغابات الحضري و اكتشف الجانب التراثي للباحة
كما أوصى الملتقى بتأليف التراث المنتج كوب لا يقبل التقسيم أو الحذف بسبب اختلاف الأزمنة أو الأديان أو طبيعة الدول والنظر إلى أنه تم إنتاجه بيئات بعينها تبعت للظروف نفسها، ومراجعة المشهد الحضري ومحاولة إخضاعه إلى الداخل يظهر الجانب التراثي بما بما في ذلك يكرس هويتها، يوافق إلى التوجه إنتاج معمار مثقف واعي في التراث وواسع الأفق ويحمل قوة الحجة في حواراته ولا يكفي بما في ذلك علمه الدراسى، إضافة إلى إرساء الدراسات والمساهمة في مهامها الترميم من خلال التعليمية الخاصة تعتمد نموذج أعمال الشباب.
التراثاني العمر
كان ملتقى العمران الذي نظمته الجمعية على مسرح أمان منطقة الباحة قد عقد محاضراته بحضور أمين المنطقة الدكتور على بن محمد السواط عقد خلاله ثلاث محاضرات شارك فيها نخبة من المختصرين في مجال التراث العمراني تتضمن الأولى “تاريخ وتطلعات” قدمها الدكتور علي الثويني، والمحاضرة الثانية عن تخفيضات لتوثيق العمران قدمها الدكتور أحمد البيك، فيما بعد المحاضرة الثالثة عن أبرز نجوم المستقبل لبناء التجارة مع المهتم بالتراث العمراني المهندس يزيد الشهري.
ساهم المشاركون في ملتقي العمران بالباحة على أن البناء بالمواد الطبيعية للتواصل مع قاعدة معرفية ولا سيما فاعل في بناء الاقتصاد المحلي بالإضافة إلى مناطق الشمال، وأن استعادة ذات الصلة بتقاليد البناء المحلي تعد ركيزة هامة في الوصول إلى التراث المعماري بما بما في ذلك يبقيه حيًا كما كان في الجزء السابق جزء من نمط حياة اشتراك، ويسهم تعدد تجارب الإبداع بالمواد الطبيعية في زيادة طاقتها واستدامة توفرها، وأن تجربة العمل في المشروع ضمن إطار تقاليد البناء المحلي لا يزال قادراً على تقديم نماذج تتكيف مع متطلبات الحياة المعاصرة مع الاستمرار على تكاملية جوهر هذه العناصر في الوقت الحاضر.
