“المرقب” يسلط الضوء على أول مرصد فلكي في عاداته المحلية
وانطلقت في عام 1948م أول مرصد فلكي في عهد الملك عبد العزيز – طيب الله ثراه – ومقرُّه في مكة المكرمة على جبل قبيس، و تكفل الملك سعودي – رحمه الله – بتجهيزاته عجلاته؛ وذلك عطفاً على أهمية الترائي الذي يستدعي وجبات الإسلام ممارسته كي يُحدد موعد دخول شهر رمضان أو خروجه.
المراساد الفلكية بالسعودية
معًا نحن في اللحظة الراهنة، نشهد في فعالية ”المرقب“ بقوة دقيقة لدور المرصد الفلكية في رؤية الأهلّة، وتحديدها لمنازل القمر التي تساهم تسعة منازل، من بالإضافة إلى الـ ”المحق“ والـ ”التربيع الأول“ و”البدر“.
وتزداد جمالية الفعالية من خلال xxx الزوار من الـطويلة في ٍعريقة ذات ممارسة أبعاد ٍأصيلة ومفصلية عند المطاط، إذ تستعرض هذه الفعالية النشطة بحضور متخصصين يساعدون على إنضاج هذه التجربة.
موسم رمضان
واحتوت الفعالية على معارف متنوعة حول المراصد الفلكية في المملكة، مثل مرصد حداد بني مالك الذي تأسس عام 1979م في منطقة الطائف، كما دُشن في عام 1985م مرصد الوجه بمحافظة الوجه، إضافةً إلى مرصد سدير ومرصد تمير الذين تتابعوا لهما الأنظار في السنوات اللاحقة لمتابعةهما في تحديد دخول شهر رمضان الفضيل.
حيث أدخل موسم رمضان 1445 هـ برنامجاً ثقافياً متكاملاً، ليقصد الموروث الثقافي القصة لهذا الشهر المبارك، وتفعيله عبر تفعيل تفاعلية التداول ميدانياً وافتراضياً، ولمعاش الروحانية، الاجتماعية، الاجتماعية؛ في ظل حرصها على تعزيز الموروث الثقافي والحضاري للمملكة، تسعى دومًا إلى رؤية المملكة 2030 في جوانبها الثقافية.