تؤكد كلية الجامعة ضرورة تحفيز الممثلين على إيقاع الإيقاع المسرحي
وحضر الورشة جامعة السعودية والخليجية من الممثلين والمهتمين.
وتعرفت على الورشة لتطوير قدرات الممثل الكوميدي خلال فترة تصاعدية على خشبة المسرح، وتدريبه على النواحي بطريقة من خلال العديد من الممارسات النشطة في الممارسة، وبالتالي استديوهات وورش التمثيل العالمي والمحلية.
الإضاءة والمؤثرات الصوتية
وتلتزم بأهداف تأثير الورشة الإضاءة والصوتيات ما يحيط بالعرض المسرحي، سواءً خشبة الإيقاعية أو خارجها، ليأخذ من المشاهير بعين الاعتبار أهمية الإيقاع وجميع الفرق، من خلال التمارين الفردية والجماعية التي يمكن أن تشارك فيها التوزيع الصحيح للوتيرة الإيقاعية على المسار فعل خط المتصل، كما اتبعنا المؤلف نحو المؤلف أو البلاء في الوصول إلى الخاتمة أو العكس، من خلال إدراكه لذلك الإيقاع الضخم الذي تعدد حسب الشغل المسرحي الذي نفذه بكل ما يحتويه من محتويات متفرقة.
التركيز والانتباه
هناك العديد من الأدوات العملية التي يجب أن تمتلكها
الممثل في الأداء المسرحي، ومن أهم تلك العناصر جزء قدرة “التركيز” اعتمد على التركيز على بناء فكرة، وإنجاز عمل أو محدد لفترة محددة من الزمن دون الابتكارات والأفكار الأخرى، وتنوعت شخصية الشخص في العرض المسرحي.
وكذلك من خلال تسليط الضوء نحو جهة واحدة، ليحمل الممثل تركيزًا مُضاعفًا باتجاهات بإتجاه متعدد تخافت تكاد تُرى.
وأوضح أن التركيز هو من أعظم أسرار النجاح في الحياة ولا يوجد، فإن استثمر الفرد الممثل طاقاته وقدراته وتوجهها نحو اتاه بشكل مركّز، فحتماً سيُحق ما يصبو إليه، وسيصل لنتائج مذهِلة لم تتمكن من تصورها في يومٍ من الأيام، وهذا ما يفعله ويحتاجه الممثل في العرض ثيسي.