مجمع الملك سلمان للتعاون العربي يتدخل طوعا في كوريا
ويهدف المجمع من خلال مؤسسة شيكاغو الدولية إلى مجلة تطوير تعليم اللغة العربية حول العالم، والعمل على نظام التأمين باللغة العربية؛ لتتطور في المجالات كافة، فضلًا عن إيجاد التنسيق لتتوافق اللغة العربية وترسيخها، وتشجيع العلماء والباحثين والمختصين في اللغة العربية.
ومن المقرر أن يستعرض المؤتمر الدولي للمقبل ستة محاور رئيسة، ويشمل: منهجيات حديثة في تعليم اللغة العربية لغة ثانية، وإعداد محتوى لتعليم اللغة العربية لغة ثانية، والقياس والتقويم في مؤتمر تعليم اللغة العربية ثانية، بالإضافة إلى وسائل وتقنيات تعليم اللغة العربية لغة ثانية، وواقع تعليم اللغة. العربية في كوريا وآفاق المستقبل، ويناقش المحور الأخير للتخطيط اللغوي تدرب العربية على اللغات في كوريا.
تعليم اللغة العربية وآدابها
ويستهدف مؤتمر “تحديات تعليم اللغة العربية وآدابها”، معلمي اللغة العربية لناطقين بغيرها، وأساتذة اللغة العربية وعلومها من الأكاديميين، والباحثين في علوم اللغة العربية ومجالاتها، ويشتركون في جلسات علمية ومحاوره نقاشية مجموعة مميزة من الخبراء والباحثين من المملكة العربية السعودية وكوريا، لتكتمل أخرى.
“نظرا لعدم وجود المجمع نظم مجموعة متنوعة من المؤتمرات والندوات والملتقيات، وكان آخرها المؤتمر الدولي المتخصص في المنافسة اللغوية، كما يستعد للمؤتمره الدولي عن الحوسبة اللغوية، فهل هذا المؤتمر المتخصص في تحديات وآفاق تعليم اللغة العربية وآدابها الذي يفرقه في كوريا امتدادا للجهود الدولية التي ينفذها” مجمع في العالم لخدمة اللغة العربية، ودعم الخبراء والخبراء والمتعلمين.
الجمعية الكورية للغة العربية
وهي تتعاون مع مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية مع الجمعية الكورية للغة العربية وآدابها وجامعة هانكوك للعلوم الأجنبية، باستثناء ما من المؤسسات والجامعات الشهيرة في كوريا الجنوبية بتعليم اللغة العربية، وتفضل بالثقافة العربية.
ويذكر أن مؤتمر المجمع يؤمّن دوره البحثي في جميع المسائل المتعلقة بالعربية، من خلال مده لجسور التعاون مع الهيئات المهتمة بتنظيم اللغة العربية في الخارج، للرغبة في رسالته في استثمار فرص خدمة اللغة العربية، والمحافظة على سلامة اللغة العربية وهيها اللغوية، ومركزها عالم مفيد، وتأثيرها مستوى الوعي، وتسير تعليمها وتعلمها داخل المملكة العربية السعودية وخارجها.
