ثقافة عالمية
“تيم لاب”.. مساحة إبداعية للتكنولوجيا التقنية والطبيعة بقوة عسكرية
يزخر متحف “تيم لاب” -المُقام حالياً بجدية تاريخية للتعاون بين وزارة الثقافة نيفادا “تيم لاب” العالمية ضمن نطاق برنامج جودة الحياة لأحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030-، تختفي من الفضاءات الرائعة، حيث تتضمن 80 عملاً مستقلاً ومترابطاً، ما يوجد عالماً. واحداً بلا حدود، ليُشكل إضافة نوعية للشهداء الثقافي في المملكة.
ويجمع متحف بين الفنون والتكنولوجيا والطبيعة في مساحة إبداعية سحرية، والتي تتنوع من “عالم بلا حدود” الذي يتعرف فيه الزوار على العالم من خلال هياكلهم.
ويجمع متحف بين الفنون والتكنولوجيا والطبيعة في مساحة إبداعية سحرية، والتي تتنوع من “عالم بلا حدود” الذي يتعرف فيه الزوار على العالم من خلال هياكلهم.
متحف تيم لاب
كما يضم متحف مساحة الألعاب الرياضية التي تمثل مساحة إبداعية يتم من خلالها اكتساب القدرة على الإدراك المكاني، ويحتاجون إلى فهم العالم عن طريقة الجسد والتفكير فيه نحو ثلاثي الأبعاد.
ويتدبر متحف تيم لاب على مساحة تبلوغ نحو 10 آلاف متر مربع وهو أول متحف يُطلق في منطقة الشرق الأوسط، وأُنشئ بشكل دائم على ضفاف بحيرة الأربعين مُطلطلًا على لوحة البانورامية بالكامل التاريخية مُدرجة في قائمة التراث العالمي وجامعة متحدة للتربية والعلم مع “اليونسكو”.
ولأن مشروع تيم لاب ضمن مشاريع تطوير البنية التحتية للبنية التحتية للبنية التحتية الثقافية، كل المعروضات الثقافية في المملكة، وهي واحدة فقط برنامج جودة الحياة – أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030 – التي تهدف إلى تطوير تحرير السعودية في الفنون الثقافية.